"في حالة قيامك بدفع 40 دولارًا لصليبي الملوك 2 في 14 فبراير 2012 ، عندما تم تفريغ اللعبة لأول مرة ، سيكون لديك على أي حال ثلاث مرات أو خمس مرات اللعبة التي دفعتها لفترة طويلة من الزمن .. أعتقد أن الغالبية العظمى راضية عن ذلك ، ومع ذلك فستحصل عمومًا على أفراد من الأنين ".
هذا النموذج على وجه الخصوص هو ما سيكون عليه مصير Paradox النهائي حتى بعد أن أصبح Wester لا يشغل منصب الرئيس التنفيذي لشركة "جزء كبير من عناصر مركزنا". ستكون هناك دائمًا مجموعة تستمر في التقاط الكرة في كل لعبة بعد إرسالها لضمان "وجود عدد محدد من عمليات التصريف داخل فترة زمنية محددة." حيث ستحاول Paradox التحسين في ألعابها المستقبلية العمل ضمن أطر زمنية محدودة بشكل تدريجي.
"يجب أن نكون متفوقين وبعيدًا عن التفكيك في أسبوع على أساس فرضية - مثل ، ما الذي يحدث هذا الأسبوع؟" قال ويستر. "ليس في الحقيقة شيء يدفعه الأفراد ، ولكن في المناسبات التي تتم خلال الأسبوع والأشياء التي حدثت في اللعبة ببساطة".
كل ذلك يقترح مرحلة أكبر بكثير نحو هيكل قائم على الإدارة لألعاب Paradox لاحقًا. دون أدنى شك ، كما أوضح ويستر ، بدأ هذا الإجراء بقدر وصول صليبي الملوك 2 ، الذي أظهر اتجاهه الحاجة إلى النظر إلى ما بعد إرسال اللعبة لتقييم قيمة العنصر.
وقال ويستر "الإرسال يكشف لك لاعبين في لغز مدى فعالية اللعبة." "على فرصة الخروج بأن تأخذ صليبيًا ملوكًا 2 ... لم يكن الإرسال التقديمي مذهلاً بشكل مفرط. في تلك المرحلة خرجنا [رزمة التمديد] سيف الإسلام ، وبعد ذلك تطور آخر ، وبعد ذلك خرجنا من الآلهة القديمة ... كل ما هو غير متوقع قد بدأ للتو ، وبدأ العديد من الأفراد في اللعب ، فقد تحولت إلى ضربة دينية ، وحصلت على وضع ديني لا تفعله العديد من الألعاب ، نتيجة للحكايات التي يمكنك سردها.
"ومع ذلك ، كنا نفهم - أنا وهنريك [فهرايوس ، مدير اللعبة] ويوهان أندرسون [المدير الإبداعي] - أن الجانب التجاري كان على الأرجح مرتفعا للغاية كلما تم ذلك بشكل صحيح. قام هنريك بتصويره على أنه مزيج من لعبة The Sims and Game من العروش ، مزيج الأكثر فظيعة على الإطلاق ، ولكن هذا يوضح ما تدور حوله اللعبة ".
بغض النظر عما إذا كان يمكن تصنيف مزيج من لعبة The Sims و Game of Thrones "المزيج الأكثر فظاعة على الإطلاق" في التسول بعمق لإثبات الخطأ. من المؤكد ، بالنظر إلى العدد الهائل من الأفراد الذين يحبون كل واحد من هؤلاء العملاقين الاجتماعيين ، يمكن القول أن الصليبيين الملوك 2 كان يمكن أن يكون لديهم عدد أكبر بكثير من الجماهير كانت ببساطة اللعبة أكثر تقبلاً. مثل لعبة CCP's EVE Online ، إنها نوع من الألعاب التي يحب الأفراد تكوينها والتعرف عليها ، ومع ذلك ، فإن اللعب بها يعد مشكلة أخرى.
يقدم Stellaris نظرة على كيف يمكن أن تجعل Paradox الألعاب المعقدة مفتوحة تدريجيا
"حسابات أنفسهم ، عندما يقرأ الأفراد عن الملوك الصليبيين ، يعتقدون ،" علي أن ألعب هذه اللعبة. " هذا هو الشيء الرئيسي [يعتقدون] ، "قال ويستر. "ما هو أكثر من ذلك ، يمكنك أن ترى أنه منذ عام 2012 ، قطعنا خطوات كبيرة نحو صنع ألعابنا ، وليس أقل عقلًا محيرًا ، بغض النظر عن كونها أقل تشابكًا. Stellaris تطور إيجابي كبير ؛ له الكثير من الطبيعة متعددة الأوجه في المحرك ، ومع ذلك ، تكون البداية هي كوكب واحد وسفينة فضاء واحدة وشيء واحد يجب التفكير فيه.
هذا يجعل المرء يتساءل إلى حد ما عن كيفية قيام Crusader Kings 2 - وهو تطور كان محركًا رئيسيًا له لهذه النتائج البارزة للربع الأول - بتقليد لعبة متاحة بشكل متزايد مثل Stellaris ، وجمع جزء من الأموال التي ربما تكون قد تركت على الطاولة. الجواب القصير: على الأرجح لا. في أي حال ، هذا هو أحد الأسباب التي تجعل العرضية الكاملة شبه مؤكدة عاجلاً أم آجلاً.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق